http://pro3geeks.blogspot.com/

‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار تقنية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار تقنية. إظهار كافة الرسائل

إل جي تعتزم الكشف عن شاشات منحنية فائقة العرض خلال معرض IFA



تعتزم شركة “إل جي” الكشف عن ثلاث شاشات عرض جديدة خلال معرض “آي إف أيه” IFA مطلع الشهر المقبل بالعاصمة الألمانية، برلين، بما في ذلك شاشة منحنية فائقة العرض UltraWide وأخرى بالدقة الفائقة أو ما تُعرف اصطلاحًا بتقنية “فور كيه” 4K.
ويتوقع المراقبون أن تكون الشاشات المنحنية والشاشة فائقة الدقة بجميع الأشكال والقياسات أحد أبرز المنتجات خلال معرض “آي إف أيه” IFA– الذي يعد أكبر معرض للإلكترونيات الاستهلاكية بأوروبا – وذلك في محاولة من الشركات خفض أسعارها ودفع المزيد من المستخدمين لتبنيها.
وقالت شركة “إل جي” الإثنين إنها بصدد الكشف عن أول شاشة منحنية فائقة العرض في العالم مع نسبة طول إلى عرض تبلغ 21:9، هذا وستأتي الشاشة بقياس 34 بوصة وبدقة 3,440×1,440 بكسل.
ومقارنة بالشاشات المنحنية الأخرى، ذكرت “إل جي” أن شاشة “34 يو سي 97″ 34UC97 ستقدم “تجربة غامرة” – حسب تعبيرها – كما إنها ستتوافق مع الحاسبات الشخصية وحاسبات “ماك”، وذلك بفضل دعمها لمنفذ “ثندربولت 2″ Thunderbolt 2.
وتعتزم الشركة، خلال معرض “آي إف أيه” المقبل، الكشف عن شاشة سينمائية رقمية بتقنية “فور كيه” 4K ستأتي تحت اسم “31 إم يو 97″ 31MU97 وبقياس 31 بوصة وبدقة 4,096×2,160 بكسل.
وأعلنت “إل جي” أنها تعتزم الكشف عن شاشة طورت خصيصًا لعشاق الألعاب، حيث تأتي شاشة “24 جي إم 77″ 24GM77بقياس 24 بوصة وتمتاز بمعدل تحديث يبلغ 144هرتز ما يضمن للاعبين أداءً سلسلًا وخاليًا من الاضطرابات، وفقًا للشركة.
هذا وتعتزم الشركة الكشف عن المزيد من مواصفات شاشاتها الجديدة خلال حدث تعتزم عقده بتاريخ الرابع من شهر أيلول/سبتمبر المقبل ببرلين على هامش معرض “آي إف أيه” IFA.

“مايكروسوفت” تعتزم إطلاق نسخة معاينة من نظام “ويندوز 9″ الشهر المقبل


تعتزم شركة “مايكروسوفت” إطلاق نسخة “معاينة تقنية” Tech Preview من الإصدار القادم من نظام التشغيل “ويندوز”، نهاية شهر أيلول/سبتمبر أو مطلع تشرين الأول/أكتوبر المقبلين، وذلك وفقًا لموقع “زد دي نت” ZDNet الإلكتروني.
ونقل الموقع عن مصادر مطلعة عدة رفضت الكشف عن اسمها، أنه يتعين على من يثبت نسخة “المعانية التقنية” من الإصدار الذي يعرُف بالاسم الرمزي “ويندوز ثريشولد” Windows Threshold، الموافقة على تنزيل تحديثات شهرية متتالية تصدرها الشركة تلقائيًا بغية اختبار النظام.
ويُعد “ويندوز ثريشولد” الإصدار الرئيسي القادم من نظام التشغيل “ويندوز” والذي يتوقع أن يُسمى أيضًا “ويندوز 9″ وأن يجري إطلاقه في ربيع العام المقبل 2015.
ويتوقع أن يتضمن نظام “ويندوز 9″ المرتقب عددًا من المزايا الجديدة التي تهدف شركة “مايكروسوفت” من خلالها إلى تحسين قابلية استخدام النظام على الأجهزة غير اللمسية ولأولئك الذي يعتمدون، إلى جانب الشاشة اللمسية، اعتمادًا كبيرًا على الفأرة ولوحة المفاتيح.
ووفقًا لتسريبات سابقة، تعتزم شركة “مايكروسوفت” مع الإصدار القادم من نظام “ويندوز” إعادة زر “إبدأ” التقليدي، إلى جانب دعم التطبيقات التي تتوافق مع شاشة “ميترو” Metro وتعمل على سطح المكتب، كما ستدعم الشركة ميزة “أسطح المكتب الافتراضية” Virtual Desktops وستجلب خدمة المساعد الشخصي “كورتانا” إلى نظام التشغيل المخصص للحاسبات الشخصية واللوحية.
وسبق لشركة “مايكروسوفت” أثناء العمل على نظام “ويندوز 8″، أن أطلقت ثلاث نسخ خارجية قبل الإطلاق الرسمي للنظام في شهر تشرين الأول/أكتوبر 2012، حيث أطلقت نسخة “معاينة المطور” Developer Preview في شهر أيلول/سبتمبر 2011، ثم أطلقت نسخة “معاينة المستهلك” Consumer Preview في شهر شباط/فبراير 2012.
وفيما يخص نظام “ويندوز 9″، نقل موقع “زد دي نت” أن الشركة تعتزم إطلاق نسخة “معاينة عامة” Public Preview لعموم المستخدمين نهاية العام الجاري.

“أيسر” تطلق حاسبات مع ميزة جديدة لإزالة الغبار


أطلقت شركة “أيسر” اليوم الأربعاء حاسبها المحمول “أسباير في نيترو” Aspire V Nitroالذي يستهدف عشاق الألعاب، والذي يمتاز بتقنية صممت لإزالة الغبار ووبر القطط.
وتأتي سلسلة حاسبات “أسباير في نيترو” الجديدة بطرازين، حيث يقدم الأول شاشة بقياس 15 بوصة، بينما يقدم الآخر شاشة بقياس 17 بوصة، هذا وتدعم النسخة السوداء Black Editionفقط من الحاسب ميزة إزالة الغبار.
ومع أن شركة “أيسر” لم تكشف عن سعر أو موعد طرح هذه الحاسبات، غير أن نظيرتها “مايكروسوفت” قامت بذلك، حيث ذكرت أنها ستطرح في أوروبا أولًا خلال الربع الثالث من هذا العام بسعر 699 يورو بالنسبة لطراز 15 بوصة، بينما سيطرح طراز 17 بوصة بسعر 799 يورو.
أما بالنسبة للنسخة السوداء التي تدعم التقنية الجديدة فستبدأ بسعر 899 يورو لطراز 15 بوصة، بينما سيبدأ سعر طراز 17 بوصة بـ 999 يورو.
وفيما يتعلق بباقي المواصفات، تعمل حاسبات “أسباير في نيترو” الجديدة بالجيل الرابع من معالجات “إنتل كور” مع خيار بطاقات رسوميات مخصصة من نوع “إنفيديا جي تي إكس 860 إم” NVIDIA GTX860M مع النسخة السوداء.
ومع أن الشركة لم تكشف عن جميع المواصفات، تبدو الحاسبات المحمولة الجديدة تقليدية وليست ضمن فئة الحاسبات المحمولة “ألترابوك”، هذا وتقدم الحاسبات محرك الأقراص “بلو-راي” مع دعم وسائط “إم-ديسك” M-Disk التي تُستخدم لأرشفة البيانات لمدة 100 عام.
وتأتي حاسبات “أسباير في نيترو” مع شاشات بتقنية “آي بي إس” IPS لزاويا عرض واسعة وبالدقة الكاملة 1,920×1,080 بكسل، مع أقراص تخزين داخلية بسعة 1 تيرابايت أو أقراص بحالة التخزين الساكنة بسعة 256 جيجابايت.
وتتضمن النسخة السوداء من حاسبات “أسباير في نيترو”، إلى جانب ميزة إزالة الغبار، ميزة Turbo Mode التي قالت “أيسر” إنه بإمكان المستخدمين تفعيلها يدويًا، والتي تعمل على زيادة سرعة مروحة الجهاز بنسبة 19 بالمئة، وتخفيض حرارة المعالج وبطاقة الرسوميات بنسبة 11 بالمئة، ما يسمح في تحسين الأداء، وفقًا للشركة.

“باناسونيك” تطلق حاسبًا لوحيًا هجينًا لطلاب المدارس


أطلقت شركة “باناسونيك” اليوم الأحد حاسبًا لوحيًا هجينًا باسم “3 إي” 3E، وهو الحاسب الذي تستهدف من خلاله قطاع التعليم.
وتعتزم الشركة طرح حاسبها الذي يقدم شاشة بقياس 10 بوصة، والذي ظهر أول مرة خلال مؤتمر “الجمعية الدولية للتقنية في التعليم” ISTE بسعر يبدأ بـ 499 دولارًا.
ويمتاز حاسب “3 إي” من “باناسونيك” بمستشعر كاميرا يمكن تغطيته بعدسات مكبرة قابلة للربط، ما يتيح تحويل الجهاز إلى مجهر، كما أنه يتضمن مستشعرًا لدرجات الحرارة، ويأتي مزودًا بقلم.
ويقدم الجهاز أيضًا شاشة بقياس 10 بوصة وبدقة 1,366×768 بكسل، ومعالجًا رباعي النوى من إنتاج شركة “إنتل” ومن نوع “آتوم أيه زد 3740 دي” Atom AZ3740D الذي يعمل بتردد 1.3 جيجاهرتز. كما يقدم 2 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و 32 أو 64 جيجابايت من سعة التخزين الداخلية.
ويعمل حاسب “3 إي” الذي صمم خصيصًا لطلاب المدارس، بنظام “ويندوز 8.1 برو”، وهو يأتي مقاومًا للماء والغبار، وقادرًا على تحمل السقوط من ارتفاع 70 سم.
ويأتي هذا الحاسب بالتعاون مع شركة “إنتل” التي أطلقت قبل أعوام مبادرة ترمي إلى توفير “حاسب محمول لكل طفل” OLPC، فكان أن بدأت بتطوير “كلاسميت بي سي” Classmate PC في عام 2006.
وكانت شركة “إنتل” قد استحوذت في شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي على شركة ناشئة اسمها “نو” Kno تملك حزمة برمجيات تعليمية بالإضافة إلى خطط درسية تسهل تعلم الطلاب، وبحسب “باناسونيك”، فإن حاسبها اللوحي الهجين “3 إي” يتضمن هذه البرمجيات.


 

جوجل تكشف عن LG G Watch و Samsung Gear Live بنظام “أندرويد وير”


كشفت شركة جوجل قبل قليل خلال مؤتمر Google I/O 2014 المنعقد حاليًا عن أول الساعات الذكية التي ستعمل بنظام تشغيل جوجل الجديد “أندرويد وير” Android Wear، وهو نسخة من نظام تشغيل أندرويد مخصصة للأجهزة القابلة للإرتداء.
أول ساعة من شركة إل جي، والتي تحمل اسم G Watch، أما الساعة الثانية فهي من شركة سامسونج وتحمل اسم Gear Live، وكلا الساعتين سيتوفران للطلب المسبق على متجر جوجل بلاي اليوم.
ولم تكشف جوجل عن التفاصيل العتادية الخاصة بالساعتين، ولكن من المفترض أن يتم ذكر هذه التفاصيل داخل صفحة المنتج عند طرحه على متجر جوجل بلاي اليوم.
فيما استعرضت صفحة الساعة الخاصة بشركة إل جي بعض التفاصيل الخاصة بها، فهي مقاومة للماء والغبار، بالإضافة إلى بقاء الشاشة بوضع التشغيل بشكلٍ دائم، كما أنها ستتوفر بلونين هما الأبيض والأسود.

وفيما يتعلق بمنصّة Android Wear، فهي تدعم مختلف أنواع الشاشات المربعة والمدورة، بالإضافة إلى دعم العديد من المستشعرات، وكذلك الأوامر الصوتية بالإضافة إلى عرض المعلومات والتنبيهات المفيدة التي تصل على هاتف المستخدم، بحيث يمكن الرد على المكالمات أو إرسال رسالة تلقائية بكبسة زر.
ويتم مزامنة التنبيهات مابين الساعة والهاتف، بحيث يتم إزالة التنبيه من الهاتف في حال مشاهدته على الساعة، بالإضافة إلى إمكانية “أندرويد وير” حساب عدد الخطوات ومعدّل ضربات القلب وغير ذلك من الأنشطة الصحّية بالاعتماد على مستشعرات خاصة بذلك.
وستوفر جوجل اليوم النسخة الكاملة من الحزمة التطويرية لمنصّة “أندرويد وير” Android Wear SDK، مما يتيح للمطورين إمكانية برمجة تطبيقاتهم الخاصة بمنصّة التشغيل الجديدة والتي ستعمل على الأجهزة القابلة للإرتداء.
فيما أوضحت جوجل بأن ساعة موتورولا التي تحمل اسم Moto 360 ستتوفر للبيع لاحقًا خلال هذا الصيف.

روسيا تعتزم الاستعاضة عن معالجات “إنتل” وAMD بمعالجات ARM


أفاد تقرير إخباري أن الحكومة الروسية تعتزم التخلي عن المعالجات التي تنتجها شركتا “إنتل” و “أيه إم دي” AMD والاستعاضة عنها بأخرى مطورة محليًا وتعتمد على معمارية “أيه آر إم” ARM.
ونقلت صحيفة “كوميرسانت” Kommersant الروسية أن ثلاث شركات محلية مملوكة للدولة قد كثفت جهودها لتطوير معالج يُدعى “بيكال” Baikal.
ويستخدم هذا المعالج، الذي سيجري تطويره وفق تقنية 28 نانومتر، في تصميمه الأساسي، نواة “كورتيكس أيه-57″ Cortex A-57 التي تأتي بمعمارية 64-بت.
وسيوفر معالج “بيكال” ثمانية أنوية على الأقل، كما أنه سيعمل بتردد 2 جيجاهرتز أو أكثر ليُستخدم ضمن أجهزة الحاسب الشخصي والخوادم.
ووفقًا للصحيفة، فمن المفترض أن توزع المعالجات روسية الصنع للشركات المملوكة للحكومة والسلطات المحلية التي تقوم سنويًا بشراء 700 ألف حاسب شخصي بقيمة 500 مليون دولار، و 300 ألف خادم بقيمة 800 مليون دولار، بحسب وكالة معلومات الدولة المركزية الروسية.
وعن السبب وراء هذه الخطوة من قبل الحكومة الروسية، يتوقع البعض أنها تأتي للتخلص من الرقابة والتجسس الذي قد تكون شركات مثل “إنتل” و “أيه إم دي” عرضة له من قِبل وكالة الأمن القومي الأمريكية NSA.
ويرى البعض الآخر أن الخطوة يأتي في إطار الانتقال إلى استخدام معالجات “أيه آر إم” 64-بت التي توفر تكاليف تشغيلية أقل، وهو ما دفع العديد من الشركات، مثل “أمازون” و “جوجل” و “فيسبوك” إلى دراسة تصميم معالجات “أيه آر إم” الخاصة بها.

سيسكو: حركة بيانات الإنترنت في المنطقة ستنمو 41% سنويًا بين 2013 و2018


قالت دراسة بحثية حديثة صادرة عن شركة “سيسكو” إن حركة البيانات عبر بروتوكول الإنترنت في العالم سوف تنمو ثلاثة أضعاف خلال السنوات الأربع المقبلة بسبب الارتفاع المطرد في أعداد مستخدمي الشبكة العالمية والأجهزة المتصلة بها، وسرعات الاتصال عريض النطاق المتزايدة، وتنامي مشاهدة مقاطع الفيديو عبر الإنترنت.
وكشفت الدراسة المعنونة “مؤشر الشبكات المرئية: التوقعات وتبني الخدمات عالميًا بين 2013 و2018” عن أن منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا ستستمر في كونها الأسرع نموًا على مستوى العالم في حركة بيانات الإنترنت بين العامين 2013 و2018، إذ ستشهد نموًا بخمسة أضعاف وبواقع معدل نمو سنوي مركب قدره 38 بالمئة.
ويتابع عشرات الملايين من محبي كرة القدم في أنحاء المنطقة، عبر الإنترنت، مباريات بطولة كأس العالم 2014 الجارية حاليًا في البرازيل، كما يشاهدون أبرز أحداث المباريات والأهداف المسجلة. ومن المتوقع أن يولّد تدفق الفيديو والبث خلال بروتوكول الإنترنت لأحداث كأس العالم 4.3 إكسابايت (1 إكسابايت = مليار جيجابايت) من حركة البيانات عبر الإنترنت، أي ما يعادل ثلاثة أضعاف حركة البيانات الشهرية المتولدة في الدولة المستضيفة لكأس العالم هذا العام.
وعلاوة على ذلك، فمن المتوقع أن تفوق حركة البيانات المتولدة من ستين ألف مشجع حاضر في الملعب ومتنقل لحضور المباريات، معدل حركة البيانات في ساعة الذروة من جميع الهواتف الذكية في البرازيل البالغ عددها 94 مليون هاتف.
ومن المتوقع أن تصل حركة البيانات عبر بروتوكول الإنترنت عالميًا إلى 132 إكسابايت شهريًا بحلول العام 2018. وتعادل هذه الحركة 8.8 مليارات شاشة تبث في الوقت نفسه المباراة النهائية في البطولة بتقنية الوضوح الفائق Ultra-HD/4K، و5.5 مليار مشاهد يتابعون الموسم الرابع من مسلسل “غيم أوف ثرونز” Game of Thrones عبر خدمة “الفيديو عند الطلب” بتقنية الوضوح العالي HD أو 1.5 مليار مشاهد يتابعونه بتقنية الوضوح الفائق Ultra-HD/4K.
كما تعادل هذه الحركة بث العرض الأول من الموسم الثالث من “هاوس أوف كاردز”  House of Cardsتقنية الوضوح الفائق Ultra-HD/4K عبر 24 مليار شاشة في الوقت نفسه، و940 كوادريليون (مليون مليار) رسالة نصية قصيرة، و4.5 تريليون مقطع “يوتيوب”.
ومن أبرز ما جاء في دراسة “سيسكو” حول الشرق الأوسط وإفريقيا، أن حركة البيانات عبر بروتوكول الإنترنت ستنمو 5 أضعاف في الشرق الأوسط حتى العام 2018، بمعدل نمو سنوي مركب قدره 38 بالمئة، كما ستنمو حركة البيانات عبر الإنترنت خمسة أضعاف ونصف بين العامين 2013 و2018، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 41 بالمئة.
هذا وستنمو حركة بيانات الفيديو عبر بروتوكول الإنترنت سبعة أضعاف بين العامين 2013 و2018، بمعدل نمو سنوي مركب قدره 48 بالمئة، وستنمو حركة بيانات الفيديو عبر الإنترنت ثمانية أضعاف بين العامين 2013 و2018، بمعدل نمو سنوي مركب قدره 50 بالمئة.
كما سيشكّل الفيديو بتقنية الوضوح العالي ما نسبته 19.6 بالمئة من حركة بيانات الفيديو عبر بروتوكول الإنترنت في العام 2018، صعودًا من 6.9 بالمئة في 2013، وستنمو حركة البيانات المتنقلة 14 ضعفًا بين العالمين 2013 و2018، بمعدل نمو سنوي مركب قدره 70 بالمئة. وسيكون هناك 2 مليار جهاز متصل بشبكة الإنترنت في العام 2018، ارتفاعًا من 1.3 مليار في 2013.
وبحسب الدراسة أيضًا، سيشكّل الاتصال بالإنترنت عبر الخطوط الثابتة أو نقاط الاتصال اللاسلكي (الواي فاي) 60 بالمئة من إجمالي حركة البيانات عبر بروتوكول الإنترنت في 2018، وسيولّد 3 ملايين بيت متصل بالإنترنت (5.1 بالمئة من مجموع البيوت المتصلة بالإنترنت في المنطقة) أكثر من 100 غيغابايت شهريًا من البيانات في 2018، صعودًا من 438,224 بيت في 2013.
 ومن أبرز ما جاء في دراسة “سيسكو” بشأن حركة البيانات وتبني الخدمات عالميًا، أن تكوين حركة البيانات عبر بروتوكول الإنترنت سيشهد تحولًا جذريًا في السنوات المقبلة؛ فبحلول العام 2018، ستنشأ الغالبية العظمى من حركة البيانات، لأول مرة، من أجهزة غير الحواسيب الشخصية المكتبية. كذلك ستتجاوز حركة البيانات عبر نقاط الاتصال اللاسلكي حركتها عبر الخطوط السلكية للمرة الأولى، وسيولّد الفيديو عالي الوضوح حركة بيانات أكثر مما سيولّده الفيديو ذو الوضوح المعياري.
وستقود الأجهزة المتنقلة والمحمولة غالبية حركة البيانات بحلول العام 2018. ففي العام 2013، نشأت 33 بالمئة من حركة البيانات من أجهزة غير الحواسيب الشخصية المكتبية. ومع ذلك، فستنمو حصة الأجهزة المتنقلة من حركة البيانات إلى 57 بالمئة بحلول العام 2018.
وستولّد الأجهزة المتصلة بالإنترنت عبر نقاط الاتصال اللاسلكي والأجهزة المتنقلة 76 بالمئة من حركة البيانات عبر الإنترنت بحلول العام 2018؛ وستكون حصة الأولى 61 بالمئة، والثانية 15 بالمئة، أما حصة الخطوط الثابتة فستمثل 24 بالمئة فقط من إجمالي حركة البيانات عبر الإنترنت.
وسيصبح الفيديو أسرع خدمات الإنترنت المنزلية نموًا، وذلك من 1.2 مليار مستخدم إلى 1.9 مليارًا بحلول 2018، كما ستصبح المؤتمرات عبر الفيديو التي تتمّ من خلال الأجهزة المكتبية أو الشخصية أسرع خدمات الإنترنت التجارية نموًا، وذلك من 37 مليون مستخدم في 2013 إلى 238 مليونًا بحلول 2018.
ويُتوقع أن يؤثر مؤشر الشبكات المرئية من “سيسكو” على مقدمي خدمات الإنترنت في الشرق الأوسط وإفريقيا من حيث أن التطور الذي تشهده خدمات الفيديو المتقدمة، مثل تقنية الوضوح العالي والوضوح الفائق، قد يخلق لمقدمي الخدمات متطلبات جديدة تتعلق بعرض النطاق وقابلية التوسّع. ويتواصل الطلب القوي من المستخدمين المنزليين والتجاريين ومستخدمي الأجهزة المتنقلة على خدمات الفيديو المتطورة عبر أنحاء الشبكة ولجميع أنواع الأجهزة مع التركيز على جودة الخدمة وسهولة الاستخدام والسعر كعوامل رئيسية للنجاح.
وقد يُحفّز استمرار تبني الشركات لحلول الفيديو، مثل مؤتمرات الفيديو عبر الإنترنت بتقنيات الوضوح العالي والفيديو عند الطلب، نموًا أكبر في البيئة الشبكية الافتراضية والاستفادة من الإنترنت لنقل الفيديو مع انقسام الشبكة بين مقدمي خدمات ومقدمي خدمات متفوقين.
ويتوقع أن ينمو تبني شبكات الجيل الرابع واعتماد خدماتها نموًا سريعًا في الوقت الذي يواصل فيه مستخدمو الهواتف المتنقلة المطالبة بخدمة ومحتوى مماثلين من شبكاتهم الثابتة والمتنقلة.
وترى “سيسكو” ضرورة أن تكون شبكات بروتوكول الإنترنت ذكية ومرنة بما فيه الكفاية لدعم التقديم المتواصل للتطبيقات الجديدة وتحديثاتها على الشبكات الثابتة والمتنقلة. وينشط كثير من مقدمي الخدمة في عملية التنسيق مع مطوري التطبيقات لتمييز خدماتهم عن خدمات غيرهم.
 وفي تعليقه على هذه الدراسة، اعتبر فادي يونس، مدير المبيعات الإقليمي ومدير إدارة خدمات المتعاملين لدى “سيسكو”، أن ما يُعرف بـ”الإنترنت لكل شيء” والطلب المتزايد على شبكات تدعم قدرات تنقلية أكبر وظهور الفيديو بتقنية 4K، من بين أبرز التوجهات الرئيسية التي سلطت الضوءَ عليها دراسةُ توقعات مؤشر الشبكات المرئية من “سيسكو” هذا العام، والتي قال إنها تمثل فرصًا كبيرة لمقدمي الخدمات في الشرق الأوسط، اليوم وفي المستقبل القريب، وأضاف: “أبرزت الأحداث الرياضية الكبرى مثل كأس العالم لكرة القدم الشهية المفتوحة لدى المستهلكين والشركات للاستمتاع بمشاهدة أفضل عبر الإنترنت، سواء باستخدام أجهزة متنقلة أو ثابتة، وبات مقدمو الخدمات يسعون للحصول على حلول تقنية مبتكرة جديدة من شأنها إتاحة تجربة استخدام محسنة لعملائهم”.

ساعة آبل الذكية قادمة بأكثر من نموذج أكتوبر القادم


أوضح تقرير جديد لوكالة “رويترز” بأن شركة آبل تعتزم الكشف عن أول ساعة ذكية لها لم يتم تحديد اسمها بعد، ولكن يُطلق عليها حاليًا اسم iWatch، خلال شهر أكتوبر القادم، ويتوقع أن تحمل الساعة شاشة بقياس 2.5 إنش من إنتاج شركة إل جي، حسب مصادر مطّلعة على المسألة.
وتهدف آبل إلى إنتاج وشحن ما يصل إلى 50 مليون وحدة من ساعتها الذكية خلال السنة الأولى، وتُشير التقرير إلى أن الشاشة ستكون أقرب إلى المستطيل، كما أنها ستملك مستشعرات قادرة على استكشاف نبض المستخدم.
فيما أشارت صحيفة “وول ستريت جورنال” بأن ساعة آبل ستأتي بأكثر من تصميم مع أحجام متعددة للشاشة، بالإضافة إلى ما يزيد عن 10 مستشعرات، منها ما هو مخصص لتتبع حالة المستخدم الصحية ولياقته البدنية. وأضافت الصحيفة بأن آبل تخطط لحشن حوالي 10 إلى 15 مليون وحدة من ساعتها الذكية بحلول نهاية العام الحالي.
يُذكر أن شركة آبل أعلنت مؤخرًا عن الإصدار الجديد من نظام تشغيلها؛ iOS 8، والذي سيجلب معه تطبيقًا خاصًا لمتابعة الحالة الصحية للمستخدم، والذي يمكنه التواصل مع تطبيقات الطرف الثالث، مما يُساعد على ربطه مع ساعة آبل القادمة والقادرة على تتبع حالة المستخدم.

سامسونج تعتزم الكشف عن ساعة ذكية في مؤتمر Google I/O 2014


أشار تقرير جديد لموقع CNET، بأن سامسونج تعتزم الكشف عن ساعة ذكية تعمل بنظام تشغيل أندرويد المخصص للأجهزة القابلة للإرتداء، والذي أطلقت عليه جوجل اسم Android Wear، وذلك خلال حدث شركة جوجل الشهير؛ Google I/O 2014 المقرر هذا الأسبوع.
وبحسب مصادر مطّلعة على المسألة، فإن سامسونج تعمل على جهازين على الأقل، واحد سيعمل بمعالج من شركة كوالكوم، والآخر بالاعتماد على معالج شركة سامسونج، ولكن من غير الواضح أيًا من هذه الأجهزة سيتم الكشف عنه في مؤتمر جوجل بتاريخ 25 يونيو الحالي.
وكانت شركة جوجل قد أعلنت سابقًا عن مشروع Android Wear، لجلب نظام تشغيل الأجهزة الذكية التابع للشركة “أندرويد” إلى أجهزتها الذكية القابلة للارتداء wearable devices، وأكّدت حينها عملها على تطوير ساعات ذكية تستفيد من المشروع، في حين أعلنت إل جي وموتورولا عن عزمهما إنتاج ساعات ذكية تعتمد على هذا المشروع.
ومن المتوقع أن تكشف أكثر من شركة عن منتجات تعتمد على Android Wear خلال حدث جوجل القادم بعد أيام قليلة، فيما يتوقع أن تهدي سامسونج نسخ من ساعتها القادمة للحضور؛ بحسب المصدر.
يُذكر أن سامسونج كانت قد أطلقت العام الماضي ساعتها الذكية Galaxy Gear العاملة بنظام تشغيل أندرويد، ومن ثم أطلقت ساعتيها Gear 2 و Gear 2 Neo بنظام تشغيل تايزن أوائل هذا العام.

آبل تُطلق جهاز “آي ماك” جديد بسعر 1099 دولار


أطلقت شركة آبل اليوم جهاز “آي ماك” iMac جديد بسعر أرخص من بقية الأجهزة المماثلة، حيث قامت بتسعير الجهاز بـ 1099 دولار أمريكي، وهو أقل بـ 200 دولار أمريكي من الجهاز الذي يعلوه بقليل من حيث المواصفات، والذي يلبغ سعره 1299 دولار.
ويأتي الجهاز الجديد بشاشة بقياس 21.5 إنش وبمعالج Intel Core i5 بتردد 1.4 جيجاهرتز وبتردد 2.7 جيجاهرتز في حال تفعيل ميزة Turbo Boost، وهو الفارق الأبرز بينه وبين الجهاز الآخر الذي يملك نفس المعالج ولكن بتردد 2.7 جيجاهرتز وبتردد 3.2 جيجاهرتز في حال تفعيل ميزة Turbo Boost.
ولم يجلب الجهاز الجديد من نوع الكل في واحد الكثير من التغييرات من حيث الشكل، حيث يقدم نفس التصميم الأساسي الخاص بالنسخ المدرجة على موقع الشركة، مع ذاكرة تخزين أصغر والتي تبلغ 500 جيجابايت، بالإضافة إلى ذاكرة وصول عشوائي 8 جيجابايت، مع بطاقة إظهار الرسوميات Intel HD Graphics 5000.
ولا معلومات حتى الآن عن سبب طرح الشركة لهذه النسخة الجديدة الأرخص ضمن مجموعة أجهزة “آي ماك”، ولكن من المتوقع أن يكون السبب هو زيادة القوة التنافسية مع بقية أجهزة الكل في واحد منخفضة التكلفة مقارنةً بأجهزة آبل، والتي تعمل بنظام تشغيل ويندوز والخاصة بشركات منافسة.

“بلاك بيري” تبرم صفقة مع “أمازون” لتوفير تطبيقات “أندرويد” لمنصة “بلاك بيري 10.3″


أعلنت شركة “بلاك بيري” اليوم عن إبرام صفقة تراخيص مع شركة “أمازون” تتيح لها توفير ما يزيد عن 200 ألف تطبيق مخصص لنظام التشغيل “أندرويد” للعمل على أجهزة “بلاك بيري”، وذلك عند إطلاق الإصدار 10.3 الجديد من منصة “بلاك بيري” في وقت لاحق من العام الجاري.
ووفقًا لـ “بلاك بيري”، ستكون التطبيقات الشائعة مثل “نتفلكس” Netflix و “جروب أون” Groupon وغيرهما، متاحة للتنزيل مباشرة من “متجر تطبيقات أمازون” Amazon App Store، فضلًا عن التطبيقات المخصصة لمنصة “بلاك بيري” والمتوفرة على متجر “بلاك بيري ورلد” BlackBerry World.
يُذكر أن البعض من تطبيقات “أندرويد” كان متاحًا للعمل مع منصة “بلاك بيري 10″ مباشرة، أما الباقي فتحتاج لإعادة برمجة ثم توفيرها على متجر “بلاك بيري ورلد”، أما الآن فقد أصبح الأمر أسهل بكثير، كما أصبح عدد التطبيقات المتاحة أكثر من ذي قبل، حسبما قالت “بلاك بيري”.
وبالإضافة إلى توفير التطبيقات على “متجر تطبيقات أمازون”، ذكرت “بلاك بيري” أنها ستوفر خدمات الفيديو والموسيقى الخارجية عبر موقع “أمازون” ومتجر التطبيقات التابع لها، وأضافت أنها ستقوم بإغلاق أقسام الموسيقى والفيديو على متجرها الخاص ابتداءً من تاريخ 21 يوليو القادم.
وتسعى شركة “بلاك بيري” من خلال الصفقة المبرمة مع شركة “أمازون” إلى زيادة عدد التطبيقات المتوفرة لمنصتها وجذب المزيد من المستخدمين إليها.
جميع الحقوق محفوظة © 2014 Egyptian Geeks للمعلوميات
تصميم : يعقوب رضا